+ -

 لم يفوت الوزير سابقا، أبو جرة سلطاني، أي فرصة تتاح له لزيارة بلدية الڤرارم ڤوڤة بميلة، حيث يتشوق في كل مناسبة لملاقاة أحد أعز أصدقائه ابن الڤرارم، مدير المركز الإسلامي الأندلس بستراسبورغ، حيث صادف حضوره هذه المرة حفل زفاف بالڤرارم ڤوڤة انطلاق الحملة الانتخابية لمحليات 23 نوفمبر القادم، وهو ما فتح له الشهية لتنشيط حملة جوارية تحت أنغام الزرنة والبارود، وقد التفت حول الشيخ أعداد هائلة من المواطنين الذين تقربوا كثيرا من رئيس “حمس” السابق، واستمعوا باهتمام لكلامه وترويجه لبرنامج حركته الانتخابي. فهل سيتمكن أبو جرة من التأثير في أبناء الڤرارم انطلاقا من هذه العلاقة الحميمية التي أصبحت تربطه بهذه البلدة؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات