رتّب مسؤول حزب كبير في ولاية سوق أهراس، زوجته الثانية في قائمة المترشحين للمجلس البلدي بعدما زكى نفسه لتصدّر قائمة المجلس الشعبي الولائي، ولم يتحرج هذا الأخير لانتقادات أصحاب الشهادات الجامعية الذين جاؤوا خلف زوجته الماكثة بالبيت، بل بات يردد أن الأمل معقود على النساء للفوز بأغلبية المقاعد وليس على المؤهلات العلمية، والدليل على ذلك، أن حزبه ما فتئ يحدث المفاجآت في كل موعد انتخابي بملء مقاعد المجالس المحلية والوطنية بالعنصر النسوي، آخرهن وصول عاملة نظافة لقبة البرلمان بعدما راهن الجميع على عدم فوز الحزب بأي مقعد.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات