بعد أن وضعت معركة إعداد القوائم أوزارها وانتهت الإجراءات بين العدالة والإدارة وأقفلت القوائم، اكتشف العشرات من مناضلي الأرندي بالجلفة ومن أصحاب الكفاءات والشهادات والنضال الحزبي والمستوى الاجتماعي البسيط والمتوسط أنهم تعرضوا لعملية “تصفية”، حيث لم يجدوا أنفسهم ضمن قوائم المترشحين، متسائلين عن مدى جدية ما كان يقوله أمين عام الأرندي وعن مصداقية التعليمة الخاصة بالترشيحات التي ضرب بها عرض الحائط واستبدلت بطريقة أخرى، واكتشف الكل في الجلفة أنها لن تأخذ الحزب بعيدا.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات