+ -

صَعُب على أمين عام الأفالان، جمال ولد عبّاس، الخروج من مقبرة تسالة المرجة في الجزائر العاصمة وهو يحضر جنازة محافظ الدرارية، محمد عثماني، بعدما حاصره أهل الفقيد وأصدقاؤه، لولا تدخل رجال الدرك. فالراحل عثماني تعرّض لنوبة قلبية أدت إلى وفاته، إثر إبلاغه من طرف رئيس المجلس الشعبي الولائي عبد الكريم بنور بإقصائه من الترشح للمجلس الشعبي الولائي، حيث كان في المرتبة الثالثة في القائمة.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات