وظف حميدو مسعودي، المدير العام للمؤسسة الوطنية للفنون المطبعية (إيناغ)، شابا عاطلا عن العمل منذ عشر سنوات، على المباشر، بعد أن قدمت إحدى القنوات التلفزيونية الخاصة، “بورتريه” خاصا به. ورغم أن الشاب حائز على ليسانس في الحقوق منذ اثني عشر عاما، إلا أنه يعمل “حمّالا” في سوق الخضر بالكاليتوس، حتى يكسب الرزق الحلال. فاتصل مسعودي بالقناة، وطلب أن ترسل له الشاب المذكور لتوظيفه في مؤسسة “إيناغ”، وسط دهشة الشاب الذي لم يكن ينتظر مثل هذه الفرصة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات