تعرض رئيس بلدية زردازة بولاية سكيكدة ورأس قائمة الأفالان للمحليات القادمة إلى موقف غريب جدا، عندما تدخل لدى أحد جيرانه الذي قطع عليه الطريق إلى قطعته الأرضية ببناء سور، قبل أن يصدم ويصدم معه عدد كبير من الجيران والمارة بموقف الجار الذي دخل في حركة هيستيرية غير مبررة ويسقط في وسط الطريق متسببا في توقيف حركة السير، وهو ما دفع بأحد الشهود إلى التعليق قائلا: “إنه الضرب تحت الحزام، عبر تحويل خلاف شخصي إلى محاولة تشويه سياسية، خاصة أن المعني بالتشويش هو المرشح الأول للظفر بكرسي الرئاسة الذي شغله لعهدتين”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات