نفض أفالانيون، بحر الأسبوع المنقضي، الغبار عن قسمتهم بعاصمة ولاية المدية بعد 11 سنة كاملة من غلقها، تمهيدا لحملة انتخابية توصف بالاستثنائية، تحت ضغط النزاع حول قوائم المحليات وتصدرها. القسمة إياها طالها الإهمال وهجرت مكاتبها أزيد من عشرية حتى صارت قفارا تعشش فيها العناكب والجرذان، لتسود بين الفاتحين القدماء الجدد حالة من الارتباك حول مصير مماثل لمقر محافظة الحزب الذي برر غلقه منذ سنوات طويلة بأنه آيل إلى الانهيار.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات