أصيب أفالانيو سيدي امحمد في العاصمة بالصدمة عندما تحدثوا عن “فضيحة”، وذلك لعلمهم بأن القائمة التي أودعت من قبل متصدرها على مستوى الإدارة المحلية، وبتفويض رسمي من الأمين العام للحزب، ليست هي القائمة التي خرجت من قسمة الأفالان بسيدي امحمد ونالت التزكية في كل مراحل الإعداد. ويتساءل هؤلاء كيف سيكون مصير الحزب خلال المحليات، وهو الذي سيدخل في هذه الحالة بقائمتين، ما دفعهم إلى مناشدة قيادة الحزب فتح تحقيق جدي لمعرفة المكان والجهة والشخص أو الأشخاص الذين غيّروا القائمة وأودعوا الثانية أمام مصالح ولاية الجزائر. وعلق الأفالانيون بالقول: “هاذي البداية ومازال مازال”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات