+ -

 قدمت مديرة المعهد الوطني للبحث في التربية استقالتها، على خلفية عدم احترام القانون وتداخل الصلاحيات على مستوى مؤسستها، حيث أن الكتب المدرسية السبعة المعطلة على مستوى وزارة التربية، اعتمدت على مستوى المعهد وليس هناك أيّ تأخر في الاعتماد. كما بقيت بن غبريت وفية للمركز الوطني للبحث في الأنثروبولوجيا الاجتماعية والثقافية، الذي ترأسته قبل تعيينها وزيرة للتربية، واستقدمت إطارا منه كان زميلا لها ونصبّته على رأس المعهد الوطني للبحث في التربية. 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات