رفعت جمعيتا البركة للعمل الخيري والإنساني والإرشاد والإصلاح الجزائريتان الراية الوطنية في بنغلادش شرق آسيا على حدود دولة ميانمار، في حملة إغاثة إنسانية حملت مساعدات الشعب الجزائري للاجئين الروهنغيا الفارين من مذابح البوذيين في بورما. البعض قال إن تحرير المبادرة في العمل الخيري والإنساني يساهم في رفع راية الوطن من خلال الدبلوماسية الإغاثية، دون أن يكلف ذلك خزينة الدولة دولارا واحدا.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات