38serv
عرج الرائد لخضر بورقعة اليوم على محطات تاريخية مفصلية في المسار النضالي لحزب "الأفافاس" الذي كان أحد مؤسسيه بمناسبة الذكرى الـ 54 لتأسيسه، حيث أبرز أن "الأفافاس" لم يفقد تناغمه مع القضايا الوطنية العليا، مستشهدا بما دار بين الراحل بن بلة والزعيم آيت أحمد لما أقدم المغرب على الإعتداء على التراب الجزائري بعد الإستقلال محاولا إلتهام منطقة بشار.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات