+ -

يتساءل الرأي العام المحلي بولاية تلمسان عن سرّ القوة والحماية التي يحظى بها بعض المتهمين في قضايا فساد تخص تسيير الشأن العام، تبقى ملفات قضاياهم في أدراج مصالح العدالة، دون أية محاكمة ولا متابعة قضائية، ما جعل هؤلاء الفاسدين يتجرأون على الترشح للانتخابات المحلية المقبلة، وطلب أصوات الشعب الذي نهبوا أمواله. البعض تساءل: ”كيف يودع الحبس من سرق حذاء من مسجد ومن سرق ساعة من يد فتاة؟ ويترك حرا طليقا من سرق الملايير؟”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات