"المتحرش ما يركبش معانا" (المتحرش لا يركب معنا)، حملة توعوية تبدأ في تونس مطلع الأسبوع القادم، تستهدف مكافحة ظاهرة التحرش داخل وسائل النقل العمومي وحثّ النساء على فضح هذا السلوك، قوبلت بردود فعل مشجعة وتفاعل إيجابي من قبل التونسيين.
تنامي تعرّض النساء بمختلف فئاتهم العمرية وعلى اختلاف مظهرهم الخارجي إلى التحرش الجنسي داخل وسائل النقل العمومي، دفع مركز البحوث والدراسات والتوثيق والإعلام حول المرأة "الكريديف" إلى إطلاق هذه الحملة، بالتعاون مع شركة النقل وصندوق الأمم المتحدة للسكان والاتحاد الأوروبي، وذلك وفق تقرير لقناة "العربية".
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات