أسرت مصادر من إقامة الدولة الساحل بنادي الصنوبر بأن الوزيرين السابقين للتجارة والسكن، يوسف شرفة والساسي الحاج أحمد، وصلهما آخر إعذارين لإخلاء الإقامتين اللتين كانتا تؤويهما قبل إنهاء مهامها مع حكومة الوزير الأول السابق عبد المجيد تبون. ولم تتحدث مصادرنا عن زميلهم الذي أنهيت مهامه أيضا من على رأس وزارة الصناعة والمناجم، بدة محجوب، إن كان معنيا بإخلاء الفيلا أم لا. أما السؤال المطروح فهو لماذا لم يتم توجيه إعذارات بالإخلاء قبل الطرد من إقامة الدولة “موريتي” لعشرات الوزراء الذي مازالوا يستغلون فيلات الإقامة رغم إنهاء مهامهم منذ مدة، ومنهم من لا يقيم فيها إلا في فصل الصيف فقط؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات