+ -

دافع الوزير الأول، أحمد أويحيى عن وزيرة التربية، التي تعرضت حسبه الى حملة تشويه، وأكد أن غياب البسملة من الكتب المدرسية، كان سببه خلل مطبعي.

واستهجن أويحيى ما تعرضت له الوزيرة من حملة شككت حتى في عقيدتها، كما قال، وهنا قال "باسمي وباسم الحكومة أقول لا اله الى الله". وأضاف "من كان يكفر الناس هو الارهاب".

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات