بعد تحويل رئيس أمن ولاية إيليزي إلى بشار، بدأت عصابات التهريب والمافيا في البحث في سيرة هذا المسؤول الأمني، لاسيما بعدما وصلتهم معلومات “مؤكدة” عن صرامته، وهو الذي يقضي بمعدل 16 ساعة يوميا في العمل، ويتابع كل صغيرة وكبيرة، وكان وراء تبني معالجة مختلف أنواع الجريمة بالطرق العلمية الحديثة بكل المناطق التي عمل بها، ما جعل رؤساء العصابات يعيدون حساباتهم ويبحثون عن تجديد نشاطاتهم الإجرامية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات