تفاعلت وزيرة التربية الوطنية، نورية بن غبريت، على الفور، مع ما نشرته ”الخبر” في هذه صفحة ”سوق الكلام” حول فضيحة منح منصب مدير ثانوية بعاصمة ولاية المدية لأحد ”المقربين”، حيث تفيد الأخبار بأن الوزيرة أمرت مسؤول مصلحة المستخدمين بمديرية التربية، بإيفادها بتوضيحات مفصلة حول الحادثة، التي حرّكها الأساتذة الـ12 المحتجون على إقصائهم من الاستفادة من هذا المنصب الذي تم إخفاؤه، ولم يسلم من تبعات هذه القضية حتى مدير التربية المحوّل نحو تيزي وزو، الذي لاحقه ”النحس”، لأن الأمور أحيكت خلال عهدته.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات