يبدو أن وزير الأشغال العمومية والنقل عازم على إعادة الاعتبار للإطارات التي تخلى عنها وظلمها سابقه الوزير بوجمعة طلعي، وخير دليل على ذلك هو الاستنجاد بخدمات المدير العام السابق للطرق الذي تم تسريحه ظلما في عهد الوزير السابق، رغم أنه مازال شابا وقادرا على العطاء. هذا التعيين أعاد الأمل للعديد من الإطارات الشابة في القطاع والتي همشت في عهد طلعي وتم الاحتفاظ بالشيوخ.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات