لم يخف، أمس، عبد الوحيد طمار، وزير السكن والتجهيزات العمومية، خلال الزيارة الميدانية التي قادته إلى ولاية المدية، مدى عشقه للسكنات المنجزة سقفها بالقرميد، وهو ما عبّر عنه خلال معاينته لمشاريع سكنية بكل من بلديتي ذراع السمار التي خاطب فيها القائمين بعد أن رآى عمارات 2400 وحدة سكنية بأنه يحس وكأنه في باب الزوار وليس المدية. وكم تمنى أن تكون أسقف العمارات منجزة بالقرميد. وهو نفس الانطباع الذي كرره في منطقة القويعة ببلدية الزبيرية، حيث احتج على المشرفين على إنجاز 35 سكنا ريفيا وخاطبهم لماذا لم تستعملوا القرميد في إنجاز هذه السكنات الذي يتناسب وطبيعة المنطقة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات