تفاجأت أستاذة للغة الإنجليزية بثانوية العقيد عميروش ببني سليمان، شرقي المدية، والتي تم تحويلها إلى ثانوية أخرى ببلدية بوسكن، بكونها الوحيدة التي حرمت من إعادتها إلى مكانها، بعد أن أمر مدير التربية السابق المحوَّل نحو تيزي وزو، بإعادة فوائض الأساتذة إلى أماكنهم، لتكشف أنها ضحية وشاية من مسؤول بالمديرية، الذي يكون كذب على المدير، وأقنعه بأن الأستاذة معاقبة ولا يمكن الاستجابة لطعنها، في حين أنه لا يوجد في ملفها أي ملاحظة سيئة. فهل تعلم بن غبريت ما يحدث في دهاليز قطاعها بعاصمة التيطري من تصرفات لا تشرف قطاع التربية، ويذهب ضحيتها إطارات وأساتذة أبرياء؟.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات