حدثت حالات اضطراب وقلق لدى الحجاج الجزائريين بخصوص مسألة الرجم، إذ إنّ بعض الشباب وزّعوا كتيبات عن الحجّ تحصّلوا عليها في البقاع المقدسة فيها أحكام فقهية حسب المذهب الحنبلي واجتهادات ابن باز والعثيمين، في حين أفتت لهم لجان الفتوى التابعة لوزارة الشؤون الدينية بالرّجم ابتداءً من منتصف اللّيل والمبيت في مكة والعودة قبل الغروب في اليوم الموالي، ما يوجب على الحاج دما حسب فتوى الأولين.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات