تحتوي ولاية تلمسان على ثلثي الآثار العربية الإسلامية المصنفة في الجزائر، وهي التركة التراثية المادية الهامة التي كلف ترميمها مئات الملايير بمناسبة “تلمسان عاصمة الثقافة الإسلامية سنة 2011”، لتكون ضمن المسار السياحي الثقافي للمدينة وللبلاد. وتظهر في الصورة آثار الإهمال واللامبالاة التي تطال مبنى مقهى الرمانة بالمدينة العتيقة، المكان الذي مر به محمد ديب الروائي العالمي وكان ملتقى ثوار جيش التحرير أثناء الثورة. فمتى يعود الاهتمام بتراثنا واستغلاله في التنمية المستدامة؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات