+ -

الظاهر أن ولاية المدية مصيبتها في طرقاتها، وبالأخص الجهة الجنوبية التي تربط حدودها العديد من بلدياتها ببلديات ولاية الجلفة؛ فبعد الانتشار الرهيب للحفر بجل الطرقات ومنها الطريق الرابط بين أولاد أمعرف والطريق الوطني رقم 40 الذي يشق تراب ولاية الجلفة والذي قاطعه جلّ مستعمليه نظرا لوضعيته التي زادت سوءا، جاء دور الطريق الولائي الذي يربط أولاد أمعرف بعدد من بلديات الجهة الشمالية، حيث تم ملء العديد من الحفر بالتيف، وأخرى وضعت فيها أحجار فوق الحفر متواجدة وسط الطرقات وعلى حافتها، وأصبحت مصدر خطر حقيقي، لاسيما ليلا.

 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات