أهم ما لوحظ على عملية توزيع السكنات الاجتماعية التي قامت بها ولاية عين الدفلى، أنها تمت في هدوء لأول مرة. وطبعا فإن هذه الملاحظة في غاية الأهمية، على اعتبار أن عمليات تسليم السكنات في الجزائر ترافقها في العادة حركات احتجاجية واسعة، تتخللها في أحيان عديدة أعمال عنف، وتفضي في أحيان أخرى إلى وفيات، خصوصا في ظل لجوء بعض من يشعرون بـ”الحڤرة” إلى صب البنزين على أجسادهم ومن ثم إشعال النار فيها فتحدث المأساة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات