أبدى مواطنو بلدية سيدي أمحمد بالعاصمة استغرابهم لعدم التحاق رئيس البلدية بمنصب عمله بعدما انتهت عطلته السنوية وعطلته المرضية، خاصة عندما علموا أن المير لم يفوّض توقيعه لأي من المنتخبين، ما عطّل العديد من المهام المرتبطة بتوقيع “المير”، سيما ونحن على أبواب الدخول الاجتماعي والمدرسي. وذكرت مصادرنا أن رئيس بلدية سيدي أمحمد يوجد حاليا في زيارة استشفائية في فرنسا حيث يكون بصدد العلاج. وعلق متابعون للشأن المحلي في البلدية “المير هرب”، على وزن المقولة الشهيرة للمحامي التونسي “بن علي هرب”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات