أثارت قرارات التوقيف التي أصدرتها وزارة التربية هذا الأسبوع بحق 9 مديري متوسطات بولاية الجلفة وإحالتهم على المجالس التأديبية، ممن عملوا كرؤساء مراكز لامتحان البكالوريا، الكثير من علامات الاستفهام، كون مبرر هذه القرارات سوء التسيير وضياع وتغيير أوراق المترشحين، ومن كون هذه التجاوزات حالات منفردة غير مقصودة أم عملية منظمة من قبل الموقوفين التسعة. وما زاد من قلق الكثير أن من مسهم قرار التوقيف أشرفوا أيضا على تسيير مراكز مسابقات التوظيف الأخيرة والامتحانات الداخلية للترقية، الأمر الذي أدى إلى حدوث طوارئ بمديرية التربية مع اقتراب الدخول المدرسي.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات