غادر عبد العزيز بلخادم، الأمين العام الأسبق للأفالان، مقر عطلته الصيفية بإقامة الدولة في مدينة مرسى بن مهيدي الساحلية الحدودية، أقصى غربي البلاد، على جناح السرعة، متوجّها نحو العاصمة صبيحة الثلاثاء، حيث تروّج أخبار شبه مؤكدة تفيد بوقوع اختيار صناع القرار في سرايا الحكم على شخصية بلخادم لتولي مهام حساسة، على مستوى الرئاسة، أو على مستوى هرم حزب جبهة التحرير الوطني، الجهاز الذي يعرف تصدعات أفقية وعمودية عشية استحقاق انتخابي محلي، يتبع بعد أشهر بانتخابات رئاسية ستكون مفصلية في عمر النظام. فهل سيوافق الحاج عبد العزيز على الخطة والمهمة التي ستسند إليه؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات