يواجه مشروع جسر حيوي يجري إنجازه على الحدود بين ولايات جيجل، ميلة وسطيف، مصيرا مجهولا رغم تقدّم الأشغال به، بعد ”هروب” الشركة الأجنبية التي كانت تتولى الإشراف على المشروع الذي يعدّ أحد أقدم المشاريع الهيكلية في الجزائر. ويتردد أن مهندسي الشركة غادروا الجزائر دون عودة بعد أن أخذوا أموالهم، في اعتراف بعجزهم عن إيجاد حلول للمشاكل التي يواجهها، وخصوصا انزلاق التربة في الوادي. علما أن عدة شركات أجنبية تولّت المشروع وتخلت عنه بسبب صعوبته.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات