توفيت، صبيحة أمس، سيدة تبلغ من العمر 34 سنة بمستشفى عين وسارة في الجلفة، الذي نقلت إليه في حالة حرجة بعد أن وضعت حملها، ليلة أول أمس، بمستشفى عين بوسيف في ولاية المدية، وهو الذي يبعد حوالي 70 كلم عن عين وسارة.
قبل أن تهدأ عاصفة وفاة السيدة الحامل بمستشفى عين وسارة بالجلفة، الذي يشهد احتجاجات متواصلة منذ تاريخ الحادثة قبل أكثر من 20 يوما، استيقظ سكان المنطقة على خبر وفاة سيدة أخرى قدمت من مستشفى عين بوسيف في ولاية المدية، حيث وصلت المرحومة إلى مستشفى عين وسارة على الساعة العاشرة و50 دقيقة ليلا في حالة صحية متدهورة جدا، حسب مدير المستشفى مداح مسعود، الذي أكد أن هذه الأخيرة كانت في غيبوبة عند وصولها، ولم تنفع معها محاولات الإنعاش التي أشرف عليها الطاقم الطبي وقابلات إلى أن تنقلت إلى رحمة الله صبيحة أمس.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات