+ -

لا يكف مترشح عن حزب الأفالان للتشريعيات الأخيرة عن ولاية شرقية داخلية عن الحديث أمام العام والخاص عن المؤامرة والخديعة اللتين مارسهما زميله مترئس القائمة في حقه، حيث يتهمه بالإقدام على شراء ”رأس القائمة” بمبلغ قدره 7 ملايير سنتيم، في حين كان ينتظر أن يكون هو متصدر القائمة وليس صاحب هذه الهدية الثقيلة، ليجد نفسه خارج تشكيلة البرلمان بسبب خديعة زميله حسب ما يردده. لكن الشاكي لا يوضح إلى يد من سلمت هذه الهدية في العاصمة؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات