+ -

لخص أحد ”الفايسبوكيين” بڤالمة الوضعية التي تسود سوق ”شارع التطوع” بعبارة عامية ساخرة، قائلا: ”كل ما نوصل لهذي البقعة نولي نبكي على النظافة”. ويعرف السوق طوال شهور السنة حالة من الفوضى والانفلات، لدرجة أن ما يقتنيه المواطن منه من خضر وفواكه ولحوم وأسماء يمكن أن يصنف في خانة ”القمامة”. فأين هو السوق الجديد الذي وعدت به السلطات؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات