+ -

اغتنم الأمين العام لجبهة التحرير الوطني فرصة اجتماعه، أول أمس، بمحافظي الحزب ليكشف أنه أخطأ عندما أصدر قراره بإقالة محافظ الحزب ببوسعادة. واعترف ولد عباس بأنه تسرع في اتخاذ قراره مستسلما لما قدم له من ”تلفيقات ومغالطات ووثائق مزورة”، حسب وصفه. وتؤكد مصادر من الحزب العتيد أن التحقيق جار لتحديد من يقف وراء تلك التسريبات والهدف الذي كانوا يصبون إليه، خاصة أن بوسعادة تعتبر من القلاع التقليدية للأفالان.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات