يواجه رئيس شبيبة القبائل محند شريف حناشي اليوم مصيرا مجهولا حول مستقبله بمناسبة اجتماع مجلس الإدارة، وترجح مصادر وسط المساهمين أن الاجتماع سيخلص إلى اتخاذ قرار بالإطاحة بحناشي من منصبه، استجابة لنداءات جانب كبير من الأنصار ومحبي "الكناري"، وأيضا ردا على المهزلة التي عاشها الفريق في تونس قبل أيام.
استشعر حناشي الذي لم يرد إخبار أي أحد بمكان وجوده في الخارج أن المساهمين يريدون رأسه، ما جعله يصرح بأنه يفكر جديا في حضور الاجتماع، بمعنى أن حناشي اتخذ موقفا من الاجتماع قبل عقده، رغم أن الاجتماع شرعي ويحضره المساهمون، مثلما هو الحال نهاية كل موسم.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات