يتداول اسم الأستاذ عبد الحميد برشيش في أروقة اللجنة الأولمبية الجزائرية لتعيينه رئيسا للجنة أخلاقيات الرياضة. ويتزامن التعيين الوشيك لأستاذ القانون مع الهجمات المتعددة لوزير الشباب والرياضة، الهادي ولد علي، ضد رئيس اللجنة الأولمبية، مصطفى بيراف. فهل جاء القرار ليدعم موقع بيراف ضد ولد علي؟ أم أنه يمثل رغبة في حماية القوانين من التجاوزات؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات