تساءل مرافقو وزير المجاهدين الطيب زيتوني، على هامش إحياء الذكرى 56 لاستشهاد العقيدين سي الحواس وعميروش ببلدية سيدي امحمد في المسيلة، عن سر اعتذار الوزير عن إلقاء كلمته أمام الحضور بعين المكان، مع أنه جرت العادة أن يكون الوزير أول المتدخلين بكلمته الرسمية. البعض تساءل إن كان ذكر مناقب العقيدين الشهيدين والحديث عن سيرتهما النضالية قي مكان استشهادهما كثيرا عليهما، ليتساءل آخرون “ماذا لو عاد الشهداء هذا الأسبوع؟”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات