تفاجأ أحد المرضى ممن توجهوا فجرا إلى مركز الاستعجالات الواقع بحي العاشور بالحالة التي وجد عليها، حيث كان الكل نياما، بدءا بعون الأمن إلى الطبيبة إلى الممرض. والأدهى من كل ذلك أنه وبعد أن استيقظ الجميع، وتم فحص المريض، لم يجد الممرض حرجا وهو يطلب منه التوجه إلى أي مركز آخر لأخذ الحقنة بحجة انعدام الدواء المطلوب أو البحث عن صيدلية لشراء الدواء في شكل أقراص بدلا من أخذه في شكل حقنة.. إذا كان الأمر كذلك، فما جدوى وجود مثل هذه المستوصفات والمراكز يا ترى؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات