وجد رئيس جمعية لرعاية الأيتام مقيم بالمهجر نفسه في حالة أقل ما يقال عنها إنها دراماتيكية، بعد رفض سلطات الميناء السماح له بإخراج رسائل بالآلاف ومقتنيات وأدوية للأيتام إثر قدومه من بروكسل التي يقيم بها.وتعود هذه الرسائل والأدوية لأيتام جزائريين مصابين بالسرطان، وقد قضى أحدهم على الأقل نتيجة تأخر وصول الدواء إليه. فهل تريد إدارة الميناء التسبب في مزيد من الضحايا لهذه الفئة الهشة من المجتمع، في ظل ندرة الأدوية وغلائها؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات