يتساءل العشرات من مرتادي مسجد المهاجرين الكائن بحي 206 مسكن بمدينة المسيلة عن سر الصمت الذي تنتهجه مديرية الشؤون الدينية والأوقاف في التعامل مع أحد الأئمة المتطوعين، الذي مازال يفرض منطقه، من خلال إمعانه كل مرة في ممارسة الضغط على الإمام الذي عينته المديرية للعمل في الإمامة بالمسجد المذكور، حيث حرم من إلقاء خطبتي العيد بعدما جهز نفسه لذلك. كل هذا يحدث وسط استنكار المصلين محاولات ما أسموه الحرس القديم للمسجد “تطفيش” الإمام، حيث لم يجدوا من حل أمام صمت المديرية المعنية غير الاستنجاد بمحمد عيسى لعل وعسى.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات