قال الباحث في الهندسة النووية، الأستاذ عمار منصوري، خلال أشغال يوم دراسي في ڤالمة حول جرائم فرنسا التي ألحقتها بالبيئة، “إننا في الجزائر نتذكر حقوقنا لمطالبة فرنسا بالاعتراف بجرائمها، أو التعويض المادي عنها مع كل مناسبة”، وعبر عن ذلك باللهجة العامية “حنا تاع مناسبات، كل ما تجي ذكرى نحيوها ونرقدو شوي، ثم نتذكرو..”، وهذا هو الحال. واستطرد مستغربا بأن هذا الوضع غير مقبول، حيث قال: “لكن هذا يتطلب الإصرار على المطالب بالنظر إلى فظاعة الجرائم، والتركة الثقيلة التي خلفتها جراء استخدام الأسلحة والتجارب النووية والكيماوية في الجزائر”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات