+ -

يتداول على ألسنة بعض العارفين بخبايا ما يحدث في ولاية جنوبية، أن المسؤول الأول عن الجهاز التنفيذي، صار لا يترك أي باب من أبواب الأعيان والبرلمانيين بالمنطقة، إلا ويطرقه، طالبا تزكيته من أجل إبقائه على رأس الولاية التي يشرف على تسييرها لما يقارب السنتين، بعد أن علم أن اسمه ضمن قائمة الولاة المعنيين بالحركة المرتقبة في سلك الولاة. وقالت مصادر على علم بالقضية، إن المعني المعروف بتسييره الكارثي وفشله في معالجة الملفات الهامة والحساسة بالمنطقة، لجأ إلى هذه الطريقة بعد أن بلغه خبر إنهاء مهامه في الحركة المرتقبة بعد أيام فقط من خبر آخر أشار إلى إمكانية تحويله لتأدية نفس المهام بولاية تمنراست. 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات