+ -

أصيب عدد من الانتهازيين في ولاية عين الدفلى أخيرا بصدمة كبيرة، بعد أن قرر الوالي استرجاع مبنى سوق الفلاح الذي أصابه التلف وأصبح مرتعا للكلاب الضالة وللمنحرفين، وتحويله إلى قاعة متعددة الرياضات نزولا عند طلب شباب الولاية المفتقرة لفضاءات الرياضة والترفيه والتسلية. وسبب الصدمة أن هؤلاء كانوا يخططون منذ سنوات للانقضاض على المبنى وتحويله إلى فضاء تجاري.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات