عادت بعض وسائل الإعلام الإلكترونية الليبية، هذه الأيام، لتفتح ما وصفته بـ”ملف الرواتب” التي تزعم بأن مخابرات الزعيم الليبي المقتول معمر القذافي منحتها لشخصيات جزائرية معروفة. وكان هذا الملف قد شهد ترويجا كبيرا بعد سقوط ليبيا، تشويها لسمعة الجزائر التي اتخذت حينها موقفا لم يرق لمن كانوا يطلقون على أنفسهم وصف “الثوار”. ولم يستبعد متتبعون أن الهدف من إعادة إحياء الموضوع الآن لا يعدو أن يكون تشويشا على المبادرات الجزائرية لإعادة الأمن والسلم إلى ليبيا.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات