مازالت مديرية التربية بولاية غليزان تحنّ، على غرار عدد كبير من منتسبي قطاع التربية، لرتبة “معلم” التي أزاحتها كلمة “أستاذ” من قاموس قطاع التربية، رغم ما للكلمة من دلالة على رفعة شأن الأولى التي خصّ بها الله رسوله الكريم، حيث أوجبت بصيغة الأمر على المعلمين، وتعني بهم الطور الابتدائي وأساتذة الطورين المتوسط والثانوي، المشاركة في تأطير الامتحانات والمسابقات والعمليات التكوينية. فهل هي زلة قلم أم حنين إلى المصطلح؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات