مشهد طريف شهدته زيارة وزيرة التربية نورية بن غبريت للبليدة أخيرا، بإلقاء تلميذة أبياتا من الشعر بالعربية في حضرتها، وكانت مدحا يرد فيه الشاعر على من يريد شرا بممدوحه، ما أشعر الوزيرة بسعادة غامرة فردت على التلميذة بابتسامة عريضة وبإعجاب وقبلتها وطلبت منها نسخة عن تلك الأبيات وانصرفت ”منتشية”. اللقاء الخاطف أثار تعليقات الحاضرين الذين شبهوا ما حدث بما كان يجري بين المتنبي وسيف الدولة الحمداني، وكيف كان يتقرب الشاعر بعبقرية من الحاكم الأمير وعطاياه.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات