في سابقة من نوعها بإحدى بلديات دائرة عين فكرون بأم البواقي، صُدم مواطن كان قد أودع طلبا للحصول على شهادة الميلاد البيومترية (12خ) منذ فترة ليست بالقصيرة، وبعد إظهار سخطه إزاء هذا التأخر، كان الجواب والطلب الغريبان من قبل الموظف الذي قايضه بـ ”دلاعة” مقابل الحصول على مطلبه بعد دقائق قليلة! بعضهم علق: إذا كانت ”الدلاعة” هي العمولة التي يجب يدفعها المواطن للموظف مقابل الحصول على أبسط الحقوق، فما هو مقابل الظفر بمسكن أو تحصيص للبناء؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات