ظل هذا العمود لليوم السادس على التوالي مسندا إلى جدار هذا المنزل وكوابل الهاتف تتدلّى منه، بعدما خربه صاحب إحدى الشاحنات، حسب ما ذكر لنا سكان من حي مرابطي عمر بحمام دباغ في ڨڤالمة. فلا اتصالات الجزائر تدخلت لاستبدال العمود ولا المسؤولون المعنيون بوقف خطر وتخريب الشاحنات داخل الأحياء السكنية الحضرية، علما أن مشاهد خطيرة كهذا تتكرر كل يوم في عشرات الأحياء والبلديات، أي أن الأمر لا يتعلق بحالة شاذة؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات