يعتزم رئيس المجلس الشعبي الوطني، السعيد بوحجة، منح مقر نادي الصحفيين بالمجلس لصالح كتلة الحركة الشعبية الجزائرية، في أولى الخطوات المعادية للأسرة الإعلامية بدل إيجاد حل عملي آخر، رغم إمكانية الاستفادة من مكاتب أخرى في الهيئة يشغلها كوادر يتقاضون أجورا دون الحضور للهيئة، أو اللجوء إلى تحويل مصالح أخرى إلى ملحقة المجلس بالعناصر. ويعد القرار، حسب بعض الإعلاميين، مؤشرا “على التوجه الانعزالي للرئيس الجديد”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات