+ -

أصيب الأمين العام للحكومة أحمد نوي بخيبة أمل كبيرة، بعد تجاهل الأمين العام للأرندي أحمد أويحيى رغبته في العودة إلى عضوية المجلس الوطني للحزب، في إطار التغييرات التي أدخلت عليه في اجتماعه العادي يومي الجمعة والسبت. وحسب تسريبات فإن أويحيى لم يعر أدنى اهتمام لطلب نوي الذي يعتبر عميد الإطارات بأكثر من 25 سنة خدمة، إضافة إلى استقراره في منصبه في حكومات الرئيس بوتفليقة العشرين.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات