لا ترى مصالح “سيال” على مستوى بلدية باش جراح في العاصمة أي حرج في التأخر عن إصلاح التسريبات التي تلحق بشبكات المياه الصالحة للشرب ومياه الصرف، بغض النظر عن مدة التسرب وحجمه، وآخر الأدلة على هذه “القاعدة” ما يحصل أسفل العمارة رقم 2 في حي ديار الجماعة وأمام العمارة “ك” في حي 20 أوت، حيث تتدفق المياه بكميات كبيرة منذ أسابيع، وكأن الأمر لا يعني هذه المؤسسة بتاتا. والمؤكد أنه في حال استمرار هذا الوضع سيتم استحداث جائزة خاصة بـ “سيال” يمكن تسميتها “جائزة التأخر في إصلاح الأعطاب” حتى “يتم تثمين جهودها في هدر الماء الشروب”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات