دخل العشرات من أطفال الأحياء الشعبية بمدينة المدية على خط التهكم بمحتوى برامج بعض القنوات التليفزيونية، في ألعاب ومداهمات باستعمال الهواتف النقالة لتصوير بعض مشاهدها تحت مسمى “كاميرا غاشي”، وتلويحهم ببثها على صفحات التواصل الاجتماعي، مع تبادلهم العديد من العبارات والتعليقات الساخرة على بعضها مثل “رانا خطفناك”. والأدهى أن اللعبة بدأت تتجرأ على كل متحرك أمامهم خلال السهرات الرمضانية.. “وسلَّك يا سلاك” كما علق أحد العائدين من صلاة التراويح متأثرا بالمشهد الدائر بمدخل حيه السكني.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات